خلال الجولة التي قادت والي ولاية سعيدة احمد بودوح الى بلدية سعيدة ووقوفه عند الاشغال الجارية لا نجاز مختلف الشبكات بسكنات لفت انتباهه ان بعض السكنات التي تم توزيعها منذ اكثر من 07 أشهر لا زالت نوافذها مغلقة وعند صعوده العمارة ودقه الابواب على سكانها تفاجأ بعدم وجود أي شخص بالمساكن وهو ما أثار حفيظة المسؤول الاول طالبا توضيحات بهذا الشان كما أسدى تعليمات بإلغاء استفادة أصحاب السكنات الشاغرة واسكان المواطنين الذين تضررت مساكنهم بحي لمارين.
